"صحافة القاهرة": محاكمة مرشد الإخوان وقيادات الجماعة 9 ديسمبر.. 35 مليون دولار لإطلاق فضائية "رابعة" بدعم من الجزيرة وتركيا.. شغب الألتراس يهزم الأمن فى النهائى الأفريقى
الإثنين، 11 نوفمبر 2013 - 02:28
صورة ارشيفية
كتب سمير حسنى أيمن رمضان عبد الوهاب الجندى أحمد عبد الرحمن
قمامة أوروبا تغزو أسواق مصر، المخلوع مطلق السراح بعد أن تهاء الطوارئ، العليا للانتخابات الرئاسية: أرسلنا إقرار "ذمة مرسى" إلى الكسب غير المشروع، كان هذا أبرز ما تناولته صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الاثنين.
كشفت مصادر بجماعة الإخوان المسلمين، أن التنظيم الدولى للجماعة قرر إطلاق قناة فضائية تحمل اسم رابعة العدوية، ورصد لها ميزانية مبدئية 35 مليون دولار، على أن تبدأ بثها التجريبى بـ 5 لغات، بعدم من قناة الجزيرة لمخاطبة الرأى العام العالمى، ومن المقرر أن تكون تركيا مقرًا لها.
كشفت مصادر مطلعة لـ"اليوم السابع"، أن الحكومة أجلت تكليف وزراء العدل والاستثمار والعدالة الانتقالية بوضع إطار تشرعى لحماية تصرفات المسئولين بالدولة التى تتم بدون ارتكاب أى خطأ شخصى منهم، وأوضحت المصادر أن ما دفع الدكتور الببلاوى لاتخاذ مثل هذا القرار هو وجود عدد من الوزراء فى الحكومة يخشون اتخاذ قرارات حتى لا تتم محاسبتهم عليها.
◄ بدء محاكمة بديع وعاكف 9 و10 ديسمبر
◄ معركة الشورى مستمرة فى الخمسين رغم التصويت بإلغائه
◄ مصر تدعو العالم للإشراف على استفتاء الدستور
◄ اشتباكات وتذاكر مزيفة قبل النهائى الإفريقى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]قبل ساعات من انطلاق مباراة الأهلى وأورلاندو بايراتس بطل جنوب أفريقيا شهد استاد المقاولون العرب أحداثاً ساخنة بدأت باقتحام جماهير الألتراس للملعب الذى يستضيف اللقاء، منذ السادسة صباحا، وحدثت اشتباكات مع الأمن، وانتشرت قوات الشرطة بكثافة خارج الاستاد وداخله وامتلأ ملعب المباراة قبل أن انطلاقها بثلاث ساعات على الأقل بالجماهير بعد أن سمح الأمن بفتح أبواب الملعب للجماهير المحتشدة مجانا وهو ما يعنى أن الألتراس فرض كلمته على الأمن، وظلت الجماهير تهتف للنادى الأهلى، لتحقيق البطولة، والحفاظ على اللقب الإفريقى الغالى، وقد شهدت الشوارع المؤدية إلى الملعب إجراءات أمنية مشددة، ووجود رجال المرور فى الشوارع المحيطة باستاد المقاولون.
فى ظاهرة خطيرة، تهدد صحة عدد كبير من المصريين، وتعوق حركة الحياة فى كثير من الشوارع الحيوية بالقاهرة والمحافظات، أن انتشرت تجارة الملابس المستعملة الواردة من الخارج، وأصابت الكثير من المناطق بحالة انسداد مرورى، بعد أن احتلت تلك التجارة، والباعة الجائلون الأرصفة، وأجزاء عريضة من الشوارع، وبلغ حجم تلك التجارة 20% من إجمالى سوق الملابس فى مصر، بما يعنى أنه بين كل خمسة مصريين يوجد واحد على الأقل يستخدمان الملابس المستعملة المهربة جمركيا، كما أن 70% من زبائنها موظفون فى الجهات والهيئات الحكومية، بالإضافة إلى أسرهم، وحذر بعض العاملين فى صناعة وتجارة الملابس من أن الملابس المستعملة لا تخضع للرقابة الصحية، ووصفوها بأنها قمامة أسواق أوروبا التى غزت مصر فى الآونة الأخيرة، وأوضحوا أن الأوروبيين يريدون التخلص من الملابس المستعملة باعتبارها مخلفات، ولا يطلبون ثمناً مقابلها، وأكدوا أن تلك القمامة تمثل مصدر رزق مجانى لبعض كبار المستوردين الذين يجمعونها، ويشحنونها إلى مصر، ويحققون ثراء كبيراً على حساب صحة الفقراء، كما حذروا من أن هذه الملابس لا تدخل مصر بطريقة رسمية، ولا توجد مواصفات مطبقة عليها، ولا تخضع لأى فحص طبى للتأكد من عدم حملها جراثيم أو ميكروبات، أو نقلها أى نوع من الأوبئة، وشدد مصدر مسئول بجمارك إحدى المدن الساحلية على أن الملابس المستعملة غير مطابقة للمواصفات القياسية، وتضر الصحة العامة للمجتمع، ويستحيل دخولها مصر عن طريق المنافذ الجمركية، وحذر من أنها تمثل كارثة كبرى، لأن أضرارها الصحية والبيئية، فادحة.
◄ الشرطة تنتشر بالشوارع للتوعية بآداب المرور
◄ 6400 طن بوتاجاز سائل تصل للسويس
◄ الشورى يفرض نفسه مجددا على مداولات لجنة الخمسين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أثار قرب انتهاء فترة الطوارئ خلال الساعات القادمة، تساؤل الكثيرين عن مصير الرئيس المخلوع حسنى مبارك هل سيظل قيد الإقامة الجبرية أم سيصبح مطلق السراح؟ أكد فريد الديب محامى الرئيس الأسبق أن انتهاء العمل بقانون الطوارئ يطلق سراح مبارك وينهى إقامته الجبرية، ولكنه سيبقى بالمستشفى بإرادته لاستكمال العلاج، ويوضح المستشار أحمد مدحت المراغى رئيس محكمة النقض ورئيس مجلس القضاء الأعلى الأسبق أنه بانتهاء فترة الطوارئ بانقضاء المدة المحددة لها فإنه لا يجوز اتخاذ أى إجراء استنادا إلى قانون الطوارئ، وبالتالى فإنه إذا كانت الفترة المحددة بحبس الرئيس الأسبق قد أن قضت فإنه لا يوجد مبرر قانونى بحبسه أو حجزه. ويقول الفقيه الدستورى شوقى السيد.. بانتهاء حالة الطوارئ يمتنع تطبيق قانون الطوارئ الذى يجيز الإقامة الجبرية وتحديد حظر التجوال وتحديد الإقامة ومنع التنقل والإجبار على إقامة فى مكان معين، وبالتالى بسقوط حالة الطوارئ وغيبة قانون الطوارئ يسترد الجميع حقه فى التنقل والانتقال والإقامة عندما يريد وللرئيس الأسبق مبارك أو غيره.
علمت "الأخبار" أن مشروع قانون تنظيم التظاهر سيصدر خلال ساعات، بعد أن تم إقرار تعديلات مجلس الدولة، وأوضح مصدر مسئول أن حالة الطوارئ ستنتهى بعد ٢٧ ساعة، حيث سيحل محلها القانون مؤكداً عدم الاتجاه لمد الطوارئ، وأضاف المصدر بأن من أهم التعديلات التى ادخلها مجلس الدولة على المشروع هى خفض مدة إخطار وزارة الداخلية من ٨ إلى ٣ أيام قبل التظاهر الفعلى، و٤٢ ساعة للوقفات الاحتجاجية، وأكد قسم التشريع بمجلس الدولة أنه وازن بين حق المواطنين فى ممارستهم لحق التظاهر، باعتباره إحدى صور التعبير عن الرأى المكفولة دستوريًا، وبين الحفاظ على أمن المجتمع ومكتسباته بعد ثورتى 25 يناير و30 يونيو من أجل صالح الوطن والمواطنين.
ومن أهم التعديلات التى أجريت تتعلق بالقواعد الزمنية الملزمة لمنظمى المظاهرة، ليرسلوا من خلالها إخطار قيامهم بالمظاهرة أو الاجتماع العام، حيث ألزمتهم بتقديم الإخطار قبل 3 أيام فقط من موعد التظاهر، بدلاً من 7 أيام، كما كان ينص المشروع الذى أرسلته الحكومة، بالإضافة إلى استثناء الاجتماعات الانتخابية من قيد الثلاثة أيام، لتصبح الفترة قبل 24 ساعة فقط من موعد الاجتماع.
◄ الدماطى: مهمتنا إقناع مرسى بأن قبول الدفاع ليس تنازلاً عن الشرعية
◄ الإحصاء يحذر: التضخم زاد ٢.١٪ والأسعار ارتفعت ٥.١١٪، و7٪ زيادة فى أسعار الكهرباء والغاز
◄ فى لقاء منصور مع وزير التخطيط: ضخ ٥.٤٢ مليار جنيه للخدمات ومحدودى الدخل وتحفيز الاقتصاد
◄ يا وزير التعليم.. تلاميذ سوهاج بلا كتب!
◄ إحالة مسئولى آثار الهرم للتحقيق.. ومقاضاة خبير وجامعة ألمانية تسلل لحجرة الملك خوفو وحصل على عينات وقام بتحليلها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أعلن محمد الدماطى المتحدث باسم هيئة الدفاع عن الرئيس المعزول محمد مرسى، أن وفد الهيئة سيزور مرسى فى محبسه بسجن برج العرب، غدا ويضم الوفد الدكتور محمد سليم العوا ومحمد طوسون ومحمد الدماطى وأسامة الحلو و"أسامة" نجل مرسى بصفته محاميا، وأضاف فى بيان أمس "لا يوجد جدول للزيارة إلا أن ها ستتضمن مناقشة مرسى حول تسميته فريقا للدفاع عنه لأنه صمت خلال الجلسة الأولى لمحاكمته ولم يرد على هيئة المحكمة حينما طلبت منه تسمية فريق الدفاع لكن سنحاول الحصول على موافقته".
شهد إستاد "المقاولون العرب" اشتباكات بين أعضاء رابطة ألتراس أهلاوى" وقوات الأمن، قبل ساعات من مباراة الأهلى وأورلاندو الجنوب أفريقى، فى نهائى دورى الأبطال الأفريقى، التى بدأت أثناء مثول الجريدة للطبع، بدأت الأحداث بعد أن اقتحم عدد من أعضاء الرابطة البوابات صبح أمس اعتراضا على الإجراءات الأمنية المشددة من جانب الشرطة من خلال عمليات تفتيش دقيقة ونجح مجلس إدارة النادى الأهلى برئاسة حسن حمدى فى احتواء الأزمة قبيل أن تتفجر مجددا مع زيادة توافد الجماهير وغلق الأمن البوابات حتى يتناسب عدد الحاضرين مع سعة الإستاد ووضعت اشتباكات بين الجانبين أشعل خلالها أعضاء الألتراس النيران فى سيارة شرطة وقطعوا طريق النصر، فيما رد الأمن بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع.
◄الإخوان يواصلون خطة "نشر الفوضى".. ويدعون لحصار "الدستورية" وقطع الطرق
◄ الجيش ينتهى من تطوير مسجد وميدان ومستشفى رابعة
◄ منصور يستقبل أبو مازن.. والسيسى: مصر ستظل دائما داعمة للشعب الفلسطينى
◄ "النور" يدعو "الإخوان" للمشاركة فى الانتخابات البرلمانية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]نفت اللجنة العيا للانتخابات الرئاسية ما رددته بعض وسال الإعلام منسوبا لمصادر قضائية بجهاز الكسب غير المشروع عن أن اللجنة لم تتلق من رئيس الجمهورية المعزول مرسى إقرارا بتفصيل ذمته المالية عند تقديم أوراقه إلى اللجنة تمهيدا لخوض سباق انتخابات الرئاسية عام 2012، وقال المستشار عبد العزيز سالمان الأمين العام للجنة أن هذا الكلام كاذب جملة وتفصيلا، لأن مرسى تقدم بجميع الأوراق المطلوبة منه بشأن أى مرشح رئاسى آخر.
علمت الشروق من مصادر وزارية فى المجموعة الاقتصادية أن تخوفات المجموعة من المسئولية أو المساءلة قد سيطرت على الجانب الأكبر من اجتماع اللجنة الاقتصادية أمس، وتحول الاجتماع من مناقشة الأداء الاقتصادى إلى مناقشة وضع آليات تنفيذية قانونية لحماية تصديقات الوزراء على المشروعات التى تطلب أن فاقا سريعا كمشروعات البنية الأساسية وعملية تدبير احتياجات البلاد من السلع الإستراتيجية لفترة طويلة.
◄مواجهات بين الأمن والألتراس الأهلى
◄ 10 آلاف جنية لكل لاعب فى الزمالك مكافأة الكأس
◄ تمرد نسعى للمنافسة على 100 مقعد فى الانتخابات البرلمانية
◄ وزارة العدل تبحث التراجع عن مشروع قانون الإرهاب