. علل لما يأتى:
1-كل مستوى طاقة له قيمة محددة من الطاقة.
طاقة المستوى = طاقة حركة الإلكترون + طاقة وضعه
ولكن حيث إن طاقة وضع الإلكترون تزداد بزيادة بعده عن النواة، لذلك فإن لكل مستوى طاقة محددة
2-تتميز المواد الصلبة بتماسكها وشكلها المحدد.
- لأنه يوجد بين جزيئات المادة قوى جذب فاندرفالز قوية، ومسافات بينية صغيرة جدًا.
3-السوائل لها حجم محدد ولكنها تأخذ شكل الإناء الحاوى لها.
- لأن قوى جذب فاندرفالز بين جزيئات السائل ضعيفة، لذلك فإن الجزيئات حرة الحركة ولكنها قوية بقدر تأخذ بسببه شكل الإناء.
4-تعتبر قوى جذب فاندرفالز طاقة وضع.
- لأن قوى جذب فاندرفالز تعتمد على:
1- المسافات الفاصلة بين الجزيئات.
2- كتلة المادة.
5-الغازات ليس لها شكل ولا حجم ثابت.
- لأن قوى جذب فاندرفالز بين جزيئات الغاز ضعيفة جدًا، والمسافات البينية بينها كبيرة جدًا، لذلك فالجزيئات تتحرك فى جميع الاتجاهات وتشغل أى حيز.
6-المادة توجد فى حالة من الحالات الثلاثة (الصلبة والسائلة و الغازية)
- هذا يرجع إلى الإختلاف بين قوى جذب فاندرفالز بين الجزيئات.
7-بعض التفاعلات الكيميائية ماصة للحرارة.
لأن المحتوى الحرارى للمواد الداخلة فى التفاعل أقل من المحتوى الحرارى للمواد الناتجة من التفاعل.
8-يوديد الهيدروجين مركب ماص للحرارة.
لأن المحتوى الحرارى لكل من عنصرى الهيدروجين واليود (المواد المتفاعلة) أقل من المحتوى الحرارى لمركب يوديد الهيدروجين.
9-يعتبر التغير فى المحتوى الحرارى للتفاعلات الماصة للحرارة تغيرًا موجبًا.
- لأن المحتوى الحرارى للمواد الناتجة من التفاعل أكبر من المحتوى الحرارى للمواد الداخلة فى التفاعل.
وهذا يعنى أن المحتوى الحرارى ليوديد الهيدروجين يزيد عن الصفر بقيمة تساوى مقدار الطاقة الممتصة. ( 51.9 كيلو جول).
10-التغير الحرارى الناتج عن احتراق الكبريت المعينى يختلف عن التغير الحرارى الناتج من احتراق نفس الكتلة من الكبريت المنشورى.
- بسبب الاختلاف فى الشكل البللورى لكل منهما، حيث يختلف الشكلان فى عدد وترتيب الذرات.
11-عند كتابة المعادلة الكيميائية الحرارية لابد من كتابة الحالة الطبيعية (الفيزيائية) لكل من المواد الداخلة والمواد الناتجة من التفاعل.
-لان الحالة الفيزيائية لكل من المتفاعلات والنواتج تلعب دورًا هامًا فى التغيرات الحرارية المصاحبة للتفاعل الكيميائى
12-عند حساب الحرارة الممتصة أو المنطلقة أثناء أى تفاعل كيميائى لابد أن نستخدم وعاء بلاستيك.
- لأن التوصيل الحرارى لمادة البلاستيك صغير جدًا وبالتالى تمنع تبادل الطاقة الحرارية بين النظام والوسط المحيط.
13-عندما نكتب المعادلة الكيميائية لعملية الذوبان لابد أن نكتب ماء بدلاً من الصيغة الكيميائية .
-لأن الصيغة تحدد واحد مول من الماء فى حين أن ما يتم استخدامه فى عملية الذوبان أكثر من المول الواحد.
14-أثناء تخفيف حمض الكبريتيك فى الماء كمذيب تزداد الحرارة المنطلقة بزيادة كمية الماء.
- نتيجة الارتباط بين عدد كبير من أيونات الحمض وجزيئات الماء وعلى ذلك فإن زيادة عملية الإماهة تعطى المزيد من الطاقة الحرارية المنطلقة.
15-ذوبان كبريتات النحاس اللامائية طارد للحرارة، بينما ذوبان كبريتات النحاس المائية ماص للحرارة.
- لأنه فى حالة كبريتات النحاس اللامائية طاقة الإماهة أكبر من طاقة الشبكة البللورية بسبب ارتباطها بعدد كبير من جزيئات الماء أثناء الإماهة (عملية طاردة للحرارة) بينما فى حالة كبريتات النحاس المائية فإن طاقة الإماهة أقل من طاقة الشبكة البلورية نتيجة إماهة عدد أقل من أيوناتها.
16-حرارة الترسيب تمثل دائمًا تفاعل طارد للحرارة.
- لأن الحرارة المنطلقة تنتج من ارتباط الأيونات الموجبة والسالبة ويتكون الراسب المتعادل الشحنة.
17-عند إذابة هيدروكسيد البوتاسيوم (KOH) ترتفع درجة حرارة المحلول.
- لأن طاقة الإماهة أكبر من طاقة الشبكة البلورية.
18-عند إذابة نترات الأمونيوم فى الماء تنخفض درجة حرارة المحلول.
- لأن طاقة الإماهة (طاردة للحرارة) أقل من طاقة الشبكة البلورية (ماصة للحرارة).
انتظرو المزيد
ضع تعليق بحسابك اذا واجهتك مشكلة فى الفيس بوك |
|