موقع الدكتور محمد رزق معلم الكيمياء للثانوية العامة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع الدكتور محمد رزق معلم الكيمياء للثانوية العامة

بوابة الثانوية العامة جميع الملازم التعلميه تحميل بدون تسجيل احدي مواقع الدكتور محمد رزق
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
معلومات العضو
ندي منصور

ندي منصور

عضو مجلس الادارة

عضو مجلس الادارة
معلومات إضافية
الاوسمة : [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى 081229104054plkD
الهوية : [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى Huntin10
اعلام الدول : [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى TunisiaC
عدد المساهمات : 1160
الجائزة : 157922
العضو الجوكـــــــــر : 13
تاريخ الميلاد : 15/07/2010
تاريخ التسجيل : 13/09/2009
العمر : 13
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى   [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى Emptyالجمعة أغسطس 07, 2015 6:46 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


Sad
Very Happy


س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى
فن السيرة الذاتية
فيم تختلف السيرة الذاتية عن فنون الأدب ؟
الإجابة 
تختلف السيرة الذاتية عن فنون الأدب ؛ لأنها لا تقوم على الخيال وحده ، وإنما ترتبط ارتباطًا وثيقًا بحياة مؤلفها . 

عرف السيرة الذاتية . 
الإجابة 
السيرة الذاتية هى قصة حياة مؤلف ، يرويها بنفسه نثرًا ، ويعتمد على ذاكرته فى استعادة تفاصيلها المنسية . 

للمؤلفين دوافع كثيرة لكتابة سيرهم الذاتية ، اذكر أهم هذه الدوافع . 
الإجابة 
لمؤلفى السير الذاتية دوافع كثيرة لكتابة سيرهم الذاتية ، من أهمها :
١ - مجرد الحنين إلى الطفولة السعيدة .
٢ - الرغبة فى تقديم مثال يحتذى به الشباب .
٣ - مراجعة الذات والتاريخ .
٤ - الإعلان عن تحدى الحاضر ، أو الرغبة فى الانتقام من هذا الحاضر .

الجزء الأول : ١- خيالات الطفولة
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
وصف الكاتب سياج الدار بصفات عديدة ، وارتبط فى مخيلته بذكريات متنوعة ، وضح ذلك.
الإجابة 
وصف الكاتب سياج الدار بصفات عديدة ، وارتبط فى مخيلته بذكريات متنوعة ، فقد ذكر أن هذا السياج من القصب ، وهذا القصب كان أطول من قامته فكان من العسير عليه أن يتخطاه إلى ما وراءه ..
كما ذكر أن قصب هذا السياج كان مقتربًا ، كأنما كان متلاصقًا ؛ فلم يكن يستطيع أن ينسل فى ثناياه .. 
وكان هذا السيـاج يمتد عن يمينـه ، وعن شماله ؛ حتى لا يكاد يعرف له نهاية .

من قصة الأيام :
لماذا كان الكاتب يكره فى طفولته أن ينام مكشوف الوجه ؟
الإجابة 
لقد كان الكاتب يكره فى طفولته أن ينام مكشوف الوجه ؛ خوفًا من أن تعبث به العفاريت كما يظن . 

( عبث طوافى - علة فى علة منفاى ) .
فى هاتين العبارتين تقديم وتأخير . ما الغرض البلاغى منه ؟
الإجابة 
تتمثل المخاوف التى كانت تحدق بالطفل فيما يلى :
- ظنه أن العفاريت تعمر أقطار البيت ، وتملأ أرجاءه ونواحيه .
- ظنه أن أصوات الدِّيكة إنما هى أصوات عفاريت .
- ظنه أن الأصوات المنبعثة من زوايا الحجرة أصوات عفاريت ، يمثل بعضها أزيز المرجل ، يغلى على النار ، والبعض الآخر يمثل حركة متاع خفيف ينقل من مكان إلى مكان ، ويمثل بعضها خشبًا ينقصم أوعودًا ينحطم . 
- وكان يخاف أشد الخوف أشخاصًا يتمثلها ، قد وقفت على باب الحجرة فسدته سدًّا ، وأخذت تأتى بحركات أشبه بحركات المتصوفة فى حلقات الذكر .

من قصة الأيام :
كيف كان الطفل يستدل على بزوغ الفجر ؟
الإجابة 
كان الطفل يستدل على بزوغ الفجر حين يسمع أصوات النساء يعدن إلى بيوتهن ، وقد ملأن جرارهن من القناة وهن يتغنين . 

اقرأ ثم أجب :
من قصة الأيام :
« وأكبر ظنه أن هذا الوقت كان يقع من ذلك اليوم فى فجره أو فى عشائه ..  » .
(  أ ) ضع مضاد « الظن » فى جملة مفيدة ، ثم بيّن علام يعود الضمير فى « عشائه ».
( ب ) ما الذى يرجـح ما ذهب إليـه الكاتب من أن هذا الوقت كان يقـع فى ذلك اليـوم فى فجره أو عشائه ؟
الإجابة 
(  أ )  
- مضاد « الظن » : اليقين.  - الجملة : علمت علم اليقين أنك ناجح.
- الضمير فى « عشائه » : يعود على « اليوم » 
( ب )  يرجح ذلك ما يلى :
- أن وجهه تلقى فى ذلك الوقت هواء فيه شىء من البرد الخفيف الذى لم تذهب به حرارة الشمس.
- يكاد يذكر أنه تلقى حين خرج من البيت نورًا هادئًا خفيفًا لطيفًا كأن الظلمة تغشى بعض حواشيه.
- يكاد يذكر أنه حين تلقى هذا الهواء ، وهذا الضياء لم يأنس من حوله حركة يقظة قوية ، وإنما آنس حركة مستيقظة من نوم أو مقبلة عليه.

اقرأ ثم أجب :
من قصة الأيام :
« وكان يذكر أن قصب هذا السياج كان يمتد عن شماله إلى حيث لا يعلم له نهاية ، وكان يمتد عن يمينه إلى آخر الدنيا من هذه الناحية ، وكان آخر الدنيا من هذه الناحية قريبًا ، فقد كانت تنتهى إلى قناة عرفها حين تقدمت به السن يذكر هذا كله ، ويذكر أنه كان يحسد الأرانب التى كانت تخرج من الدار ، كما كان يخرج منها ».
(  أ ) ضع الإجابة الصحيحة مكان النقط فيما يلى :
١ - معنى « السياج » : ............... ، وجمعها : ............... 
٢ - لقد كان الشاعر ينشد الناس أخبار ........ ، و ........ ، و ........ 
٣ - ضع كلمة « القناة » فى جملتين من عندك بحيث يكون معناها فى الأولى مختلفًا عن معناها فى الثانية.
( ب ) لقد كان الطفل يحسد الأرانب التى كانت تخرج من الدار كما كان يخرج .. بِمَ تعلل ذلك ؟
( جــ ) يذكر الطفل أنه كان لا يخرج ليلة إلى موقفه من السياج إلا وفى قلبه حسرة لاذعة .. فما سبب تلك الحسرة ؟
الإجابة 
(  أ )
١- معنى « السياج » : السور ( الحائط ) - جمعها : سياجات ، أسيجة ، سوج.
٢ - لقد كان الشاعر ينشد الناس أخبار أبى زيد ، وخليفة ، ودياب.
٣ - الأولى بمعنى : مجرى الماء  - الجملة : القناة ممتلئة بالماء.
الثانية  بمعنى : الرمح - الجملة : الفارس العربى يجيد استخدام القناة.
( ب ) لقد كان الطفل يحسد الأرانب التى كانت تخرج من الدار كما كان يخرج ؛ لأنه يراها قد حققت ما لم يستطع تحقيقه ، فقد تخطت السياج وثبا من فوقه ، أو انسيابًا بين قصبه.
( جــ ) يرجع سبب تلك الحسرة اللاذعة إلى أن الطفل كان يقدِّر أن سيُقطع عليه استماعه لنشيد الشاعر ، حين تدعوه أخته إلى الدخول لينام ، وتجبره على ذلك.

الجزء الأول : ٢- ذاكرة صبي
أسئلة وأجوبة
من قصة : الأيام
لماذا كان الكاتب فى طفولته يتمنى أن ينزل القناة ؟
الإجابة 
لقد كان الكاتب يتمنى فى طفولته أن ينزل القناة ، لعل سمكة من أسماك القناة تبتلعه ؛ فيظفر فى بطنها بخاتم الملك ، حيث كانت حاجته إليه شديدة . 

من قصة : الأيام
كان شاطئ القناة محفوفًا بالخطر ، وضح ذلك.
الإجابة 
لقد كان شاطئ القناة محفوفًا بالخطر عن يمينه وعن شماله .
فعن يمينه كان هناك العدويون يقيمون فى دار كبيرة لهم ، يقوم على بابها كلبان عظيمان ، لا ينقطع نباحهما ، ولا تنقطع أحاديث الناس عنهما لشراستهما وإيذائهما المارة .
وعن الشمال فقد كانت هناك خيام سعيد الأعرابى ، الذى كان الناس يتحدثون بشره ومكره وحرصه على سفك الدماء .

من قصة : الأيام
عبر الكاتب عن تعجبه من ذاكرة الطفولة ،فما وجه الغرابة فيها ؟
الإجابة 
تعجب الكاتب من ذاكرة الطفولة ، فالإنسان حين يحاول استعراض حوادث الطفولة يجد بعضها واضحًا جليًّا ، كأن لم يمض بينها وبينه من الوقت شىء ، فى الوقت الذى يُمحى ويتلاشى بعضها الآخر ، كأن لم يكن بينها وبينه عهد . 

من قصة : الأيام
كيف أمكن للطفل أن يعبر القناة مرات ؟ وماذا فعل عندما عبرها ؟
الإجابة 
استطاع الطفل أن يعبر القناة مرات ، فقد عبرها على كتف أحد إخوته ، كما ذهب غير مرة ، حيث كانت تقوم وراء القناة شجرات من التوت ، فكان يأكل بعض ثمراتها ، كما تقدم غير مرة عن يمينه على شاطئ القناة حتى وصل إلى حديقة المعلم ، وأكل من شجرها تفاحًا ، وقُطف له فيها غير مرة نعناع  وريحان . 

اقرأ ثم أجب :
من قصة الأيام :
« كان مطمئنا إلى أن الدنيا تنتهى عن يمينه بهذه القناة التى لم يكن بينه وبينها إلا خطوات معدودة .. ولِمَ لا ؟ وهو لم يكن يرى عرض هذه القناة ، ولم يكن يقدّر أن هذا العرض ضئيل بحيث يستطيع الشاب النشيط أن يثب من إحدى الحافتين فيبلغ الأخرى » .
- ضع كلمة « عرض » فى ثلاث جمل بحيث تكون العين فى الأولى مفتوحة وفى الثانية مكسورة ، وفى الثالثة مضمومة ، ثم ضع جمع ضئيل فى جملة رابعة .
الإجابة 
- عَرض : بمعنى ( خلاف الطول ) . 
- الجملة : هذا الشارع عَرضه عشرة أمتار .
- عِرض : ما يمدح ويذم من الإنسان ( الشرف ) .
- الجملة : العربى يدافع عن عِرضه حتى الموت .
- عُرض: الجانب والناحية .     
- الجملة : للطريق عُرض مرصوف ، وآخر غير مرصوف . 
- جمع ضئيل : ضِئال . 
- الجملة : فى السوق كباش ضِئال .

الجزء الأول : ٣- أسرتي
أسئلة وأجوبة
من قصة : الأيام
بِمَ وصف الكاتب المكانة التى كان يحظى بها فى طفولته بين أبناء أسرته ؟
الإجابة 
لقد وصف الكاتب المكانة التى كان يحظى بها فى طفولته بين أبناء أسرته بأنها مكانة خاصة. 

من قصة : الأيام
لماذا كانت الأم تحظر على الطفل أشياء تأذن فيها لإخوته ؟
الإجابة 
كانت الأم تحظر على الطفل أشياء تأذن فيها لإخوته إشفاقًا وخوفًا عليه وبخاصة الأشياء التى تحتاج فى أدائها إلى استخدام حاستى السمع والبصر . 

من قصة : الأيام
هل كان الطفل راضيًا عن منزلته بين أفراد أسرته ؟ ولماذا ؟
الإجابة 
لا ، لم يكن الطفل راضيًا عن منزلته بين أفراد أسرته .
- لأنه وجد أن الإشفاق عليه ، والسخرية منه ، والمعاملة الخاصة التى تعامله بها أفراد الأسرة ، كل ذلك يزيد من آلامه وأحزانه .
فقد كان يشعر من أمه وأبيه رأفة ورحمة ورفقًا ولينًا ، وفى نفس الوقت يجد منهما شيئًا من الإهمال والابتعاد عنه ، كما كان تحفّظ إخوته وأخواته يؤذيه ؛ لأنه يجد فى ذلك شيئًا من الإشفاق عليه مشوبًا بشىء من الاحتقار ، كما وجد أمه تأذن لإخوته بأشياء تحظرها عليه ، مما يدل على أن إخوته يستطيعون القيام بما لم يستطع أن يقوم به .. 
كل ذلك زاد من غضبه ، ذلك الغضب الذى سرعان ما تحول إلى حزن صامت عميق .

الجزء الأول : ٤- مرارة الفشل
أسئلة وأجوبة
من قصة : الأيام
ما المكافأة التى نالها الصبى على ختمه القرآن ؟
الإجابة 
المكافأة التى نالها الصبى على ختمه القرآن ، هى إطلاق لقب « الشيخ » عليه رغم أنه لم يتجاوز التاسعة من عمره . 

من قصة : الأيام
لِم ذكر الصبى أنه لم يكن خليقا بلقب شيخ ؟
الإجابة 
ذكر الصبى أنه لم يكن خليقًا بلقب شيخ ؛ لأنه كان قصيرًا نحيفًا ، زرى الهيئة ، ليس له من وقار الشيوخ ، ولا من حسن طلعتهم حظ قليل أو كثير . كما أنه نسى القرآن الكريم عندما امتحنه والده . 

اقرأ ثم أجب :
من قصة الأيام :
« كان شيخنا الصبى قصيرًا نحيفًا شاحبًا زرى الهيئة على نحو ما ، ليس له من وقار الشيوخ ولا من حسن طلعتهم حظ قليل أو كثير » .
(  أ )  « نحيفًا - زرى الهيئة - وقار » :
هات جمع الأولى ، ومعنى الثانية ، ومرادف الثالثة .
( ب ) لقد كان صبينا الشيخ ينتظر شيئًا آخر من مظاهر المكافأة والتشجيع ... فما هذا الشىء ؟ وكيف يتم تحقيقه ؟
( جــ ) متى كان سيدنا يدعو صبينا شيخًا ؟
الإجابة 
(  أ )  - جمع « نحيفًا » : نحفاء .
- معنى « زرى الهيئة » : ذميم المنظر . 
- مرادف « وقار » : رزانة .
( ب )كان صبينا الشيخ ينتظر أن يكون شيخًا حقًّا .
- ويتحقق ذلك باتخاذ العمة ولبس الجبة والقفطان .
( جــ ) كان سيدنا يدعو صبينا شيخًا أمام أبويه ، أو حين يرضى عنه ، أو حين يريد أن يترضاه لأمر من الأمور .

الجزء الأول : ٥- الشيخ الصغير
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
لماذا أقبل « سيدنا » من الغد إلى الكتاب مسرورًا مبتهجًا ؟
الإجابة 
أقبل « سيدنا » إلى الكتاب مسرورًا مبتهجًا ؛ لأن الصبى أحسن قراءة القرآن فى الامتحان وكان يتلوه كسلاسل الذهب ، فرفع بذلك رأس « سيدنا » وبيض وجهه ، وشرف لحيته مما جعل والد الصبى يمنح « سيدنا » الجبة . 

من قصة الأيام :
المقصود بقول « سيدنا » للصبى : « لقد كنت بالأمس تتلو القرآن كسلاسل الذهب » :
(  أ )  أنه أجاد الحفظ . 
( ب ) أنه أجاد التلاوة .
( جــ ) أنه أجاد الحفظ والتلاوة .
الإجابة 
أنه أجاد الحفظ والتلاوة . 

من قصة الأيام :
ما العهد الذى أخذه « سيدنا » على الصبى ؟
الإجابة 
العهد الذى أخذه « سيدنا » على الصبى : أن يتلو على العرِّيف ستة أجزاء من القرآن فى كل يوم من أيام العمل ( وهى خمسة أيام أسبوعيًّا ) . 

من قصة الأيام :
كم جزءًا من القرآن كان على العريف أن يُسمِّعها للصبى كل يوم ؟
الإجابة 
كان على العريف أن يُسمِّع ستة أجزاء من القرآن الكريم فى كل يوم من أيام العمل الخمسة . 

الجزء الأول : ٦- سعادة لا تدوم
أسئلة وأجوبة
اقرأ ثم أجب :
من قصة الأيام :
« وكان قـد خيـل إليـه أن الأمر قد انبت بينـه وبين الكتاب ، فلن يرى الفقيه ولا العريف ، فأطلق لسانه فى الرجلين » .
المراد بقوله : « أطلق لسانه فى الرجلين » :
(  أ ) بالغ فى الثناء عليهما .                  
( ب ) أظهر من عيوبهما وسيئاتهما ما كان يخفيه .
( جــ ) أذاع الأسرار التى ائتمناه عليها .
الإجابة 
( ب ) أظهر من عيوبهما وسيئاتهما ما كان يُخفيه . 

اقرأ ثم أجب :
من قصة الأيام :
« ألم يكن الشيخ قد أقسم ألا يعود الصبى إلى الكتاب أبدًا ،وها هو ذا قد عاد » . تعلم الصبىُّ من هذا دروسًا عِدة ، فما تلك الدروس ؟
الإجابة 
من الدروس التى تعلمها الصبى :
- الاحتياط فى اللفظ .
- أنه من الفساد والسفه ، وقلة العقل الاطمئنان إلى وعيد الرجال .

اقرأ ثم أجب :
من قصة الأيام :
كان الصبى يحتمل ما يلقى بعد عودته إلى الكتاب فى صبر وجلد ، ما الذى حمله على هذا الصبر والجلد ؟
الإجابة 
كان الصبى يحتمل ما يلقى عند عودته إلى الكتاب فى صبر وجلد على أمل السفر إلى القاهرة قريبًا ، والالتحاق بالأزهر الشريف . 

اقرأ ثم أجب :
من قصة الأيام :
« انقطع الصبى عن الكتاب ، لأن فقيهًا آخر يختلف إلى البيت فى كل يوم ، فيتلو فيه سورة من القرآن مكان سيدنا ، ويقرئ الصبى ساعة أو ساعتين ، وظل الصبى حرّا يعبث ويلعب فى البيت متى انصرف عنه الفقيه الجديد » .
(  أ ) ما معنى « يختلف » ؟ وما مضاد « حرا » ؟ وما اسم الفقيه الجديد ؟
( ب ) متى كان أصحاب الصبى يقبلون عليه ؟ ولِم كانوا يقبلون عليه ؟
( جــ ) أطلق الصبى لسانه فى الرجلين إطلاقا شنيعًا ..
من الرجلان ؟ وما الذى شجع الصبى على إطلاق لسانه فيهما ؟
الإجابة 
(  أ )  - يختلف : يتردد .    - مضاد « حرًّا » : مقيدًا .
        - اسم الفقيه الجديد : الشيخ عبدالجوّاد .
( ب ) - كان أصحاب الصبى يقبلون إليه عصرًا بعد منصرفهم من الكتاب .
       - كانوا يقبلون على الصبى ليقصوا عليه ما دار فى الكتاب .
( جــ ) - الرجلان هما : سيدنا ، والعرِّيف .
       - ساعد الصبى على ذلك ما خُيل إليه من أن الأمر قد انقطع بينه وبين الكتاب ومن فيه ، وأنه لن يعود إليه ، ولن يرى الفقيه ولا العريف ، وسوف يسافر إلى القاهرة بعد شهر .

الجزء الأول : ٧- الاستعداد للأزهر
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
كيف قضى الصبى السنة التى تأجل فيها سفره إلى القاهرة للالتحاق بالأزهر ؟ 
الإجابة 
قضى الصبى السنة التى تأجل فيها سفره إلى القاهرة للالتحاق بالأزهر فى دراسة وحفظ كتاب « ألفية ابن مالك » ، ومجموعة المتون مما يسمى بالجوهرة ، 
والخريدة ، والسراجية ، والرحبية ، ولامية الأفعال ، استعدادًا للالتحاق بالأزهر .

من قصة الأيام :
« كان الشيخ يشرب كلام أخيهِ الأزهرى شربًا » . المقصود بهذه العبارة :
(  أ ) أن الشيخ كان يحب كلامه .            
( ب ) أن الشيخ كان ينسى كلامه .
( جــ ) أن الشيخ كان يحفظ كلامه .
الإجابة 
( جــ ) أن الشيخ كان يحفظ كلامه . 

الجزء الأول : ٨- العلم بين مكانتين
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
وازن الكاتب بين نظرتى الريف والحضر للعلماء فى عصره ، وضح ذلك . 
الإجابة 
تختلف نظرتا الريف والحضر للعلماء فى عصر الكاتب ، فبينما يحظى العلماء فى الريف بالتقدير والإجلال والمهابة والإكبار ، نجد العلماء فى العواصم والحضر لا يكاد يشعر بهم أحد غير تلاميذهم . 

من قصة الأيام :
لماذا حال أحد الشيوخ بين الشاب الأزهرى وصعود المنبر ؟ 
الإجابة 
لقد حال أحد الشيوخ بين الشاب الأزهرى وصعود المنبر بحجة صغر سنه   إلا أن الأمر يرجع إلى كره الشيخ للشاب الأزهرى ، وحقده عليه ، حيث كان ينتخب خليفة كل عام والشيخ يرى أنه كان أولى بذلك . 

الجزء الأول : ٩- سهام القدر
أسئلة وأجوبة
اقرأ ثم أجب :
من قصة الأيام :
« عاد الشيخ وقد وارى ابنته فى التراب .. منذ ذلك اليوم اتصلت الأواصر بين الحزن وبين هذه الأسرة » ماذا قصد الكاتب بهذه الأواصر ؟
الإجابة 
قصد الكاتب بـ « الأواصر » تلك الروابط القوية ، وتوثيق الصلة بين الحزن وبين هذه الأسرة ، وكأنه أصبح لا غنى لأحدهما عن الآخر . 

من قصة الأيام :
ما اليوم الذى طبع الأسرة بطابع الحزن الدائم ؟
الإجابة 
اليوم الذى طبع الأسرة بطابع الحزن ، هو يوم الخميس ٢١ أغسطس سنة ١٩٠٢ م ، ذلك اليوم الذى فقدت الأسرة فيه أعز بنيها ، الفتى الذى جمع المحاسن كلها . 

من قصة الأيام :
كيف فكر الصبى فى الإحسان إلى أخيه الشاب بعد وفاته ؟
الإجابة 
فكر الصبى فى الإحسان إلى أخيه الشاب بعد وفاته بأن يحط عنه بعض السيئات ،
فكان يصوم ، ويصلى ، ويتصدق له ولأخيه ، كما كان يقرأ سورة الإخلاص آلاف المرات ، ثم يهب ذلك كله له .

الجزء الأول : ١٠- بشرى صادقة
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
ما الذى كان يُحزِنُ الصبى وهو يتأهَّبُ للسفرِ إلى الأزهَرِ ؟
الإجابة 
كان الصبى حزينا ، وهو يتأهب للسفر إلى الأزهر ؛ لأنه تذكر أخاه الذى توفى متأثرًا بوباء « الكوليرا » ، والذى كان يأمل أن يصاحب أخويه فى رحلتهما إلى القاهرة للالتحاق بمدرسة الطب . 

من قصة الأيام :
ماذا أراد الصبى أن يدرس فى أوَّل سنــة له فى الأزهـــر ؟ وبم نصَحَــــه أخوه  عندئذ ؟
الإجابة 
كان الصبى يريد أن يدرس فى أول سنة له بالأزهر الفقه ، والتوحيد ، والنحو ، والمنطق .
- وقد نصحه أخوه بأن يكتفى بدراسة الفقه والنحو فى هذه السنة .

الجزء الأول : ١١- بين أب وابنته
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
لماذا أشفقَ الكاتِبُ من مُصارَحَة ابنتِهِ بحقيقةِ ما كان من طفولتِهِ وصباه ؟ 
الإجابة 
أشفق الكاتب من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه ، حتى لا تتغير الصورة الجميلة التى كثيرًا ما يتخيلها الأطفال عن آبائهم فى تلك السن الصغيرة ، وحتى لا يخيب كثيرًا من ظنها ، أو يفتح إلى قلبها الساذج بابا من أبواب الحزن فيعكر صفو حياتها . 

من قصة الأيام :
« ويلٌ للأزهريين من خبزِ الأزهر » . ماذا قَصَدَ الكاتِبُ بهذه العبارة ؟
الإجابة 
يقصد الكاتب بهذه العبارة أن خبز الأزهر وصل إلى درجة من السوء جعلته يشفق على الأزهريين من أكله ، فهو حافل بضروب من القش والحصى والحشرات ، فيالعذاب من أجبر على أكله . 

من قصة الأيام :
لماذا كان الكاتب ينظِمُ الأكاذيبَ لوالديهِ إذا سألاه عن مأكلِهِ ومعاشِه فى الأزهر ؟
الإجابة 
كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه إذا سألاه عن مأكله ومعاشه فى الأزهر رفقًا بهما ، فقد كان يكره أن يخبرهما بما هو فيه من حرمان فيحزنهما . 

من قصة الأيام :
من الذى عدَّه الكاتب صاحِبَ الفضلِ عليه فى انتقاله من البؤسِ إلى النعيم ؟ 
الإجابة 
لقد كانت زوجته الوفية المخلصة هى صاحبة الفضل عليه فى انتقاله من البؤس إلى النعيم . 

الجزء الثاني : ١- من البيت إلى الأزهر
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
لماذا كان الصبى يستحى أن يسأل عن ذلك الصوت الذى يسمعه كلما عاد من الأزهر مصبحًا أو ممسيًا ؟ 
الإجابة 
كان الصبى يستحى أن يسأل عن ذلك الصوت الذى يسمعه كلما عاد من الأزهر مصبحًا أو ممسيًا ، لأن الصوت كان غريبًا ، يشعر بالقرب منه بحر خفيف  ودخان خفيف يداعب خياشيمه ، وكان الصوت يثير فى نفسه شيئًا من العجب ، فكان الأمر غامضًا بالنسبة للصبى ، ولربما ظن أن شيئًا غير طبيعى يحدث . 

اقرأ ثم أجب :
من قصة الأيام :
« وتأخذ أذنيه أصوات مختلطة مصطخبة تنحدر من علٍ وتصعد من أسفل وتنبعث من يمين وتنبعث من شمال » . نستدل من هذه العبارة أن الصبى كان يقطن فى :
(  أ ) منطقة متحضرة راقية .            
( ب ) منطقة شعبية مزدحمة .
( جــ ) منطقة ريفية بسيطة .
الإجابة 
( ب ) كان الصبى يقطن فى منطقة شعبية مزدحمة . 

من قصة الأيام :
علام يدل تشبيهه لتلك الأصوات بالسحاب المتراكم ؟ 
الإجابة 
يدل تشبيهه لتلك الأصوات بالسحاب المتراكم على مدى تبرمه وضيقه بتلك الأصوات التى لا تنقطع ليلاً أو نهارًا ، وعلى ما تحدثه من جلبة وضوضاء . 

من قصة الأيام :
لماذا لم يخطر ببال الصبى أن يحصى درج السلم الذى يصعده بالرغم من رغبته الدائمة فى ذلك ؟ 
الإجابة 
لم يخطر ببال الصبى أن يحصى درج السلم الذى يصعده بالرغم من رغبته الدائمة فى ذلك ، لأنه كان سلمًا قذرًا ، وكأنه من الطين ، كما أنه عرف الفجوة التى كانت تؤدى إلى الطبقة الأولى ، فكان يتركها ويمضى مصعدًا ، حتى يبلغ الطبقة الثانية ، فكان الأمر بالنسبة له يسيرًا لا يحتاج إلى أن يحصى الدرج . 

من قصة الأيام :
علام يدل تأثُّر الصبى بحال الببغاء التى سجنها صاحبها الفارسى فى هذا القفص ؟ 
الإجابة 
تأثر الصبى بحال الببغاء التى سجنها صاحبها الفارسى فى هذا القفص ، وذلك يدل على تعاطفه معها ، حيث تربط بينهما علاقة ، فكلاهمـا رهين المحبس ، فالببغاء حبيسة القفص والصبى حبيس العمى ، وكأن الأيام قد جارت على كل منهما . 

الجزء الثاني : ٢- حب الصبي للأزهر
أسئلة وأجوبة
اقرأ ثم أجب :
من قصة الأيام :
« وقد كان مستخذيًا فى نفسه من اضطراب خطاه وعجزه من أن يلائم بين مشيته الضالة الحائرة الهادئة ومشية صاحبه المهتدية العارمة العنيفة » . يرجع اضطراب خطى الصبى وحيرة مشيته إلى :
(  أ ) صغر سنه وضعف جسمه . 
( ب ) طول الطريق واضطرابه .
( جــ ) عجزه البصرى .
الإجابة 
( ب ) يرجع اضطراب خطى الصبى وحيرة مشيته إلى عجزه البصرى . 


من قصة الأيام :
ماذا كان موقف أهل القرية من الشيخ ( محمد عبده )  ؟ ولماذا ؟
الإجابة 
لقد كان موقف أهل القرية من الشيخ ( محمد عبده ) موقفًا عدائيًّا ، فهم لا يعتبرونه من العلماء المصلحين ، فآراؤه فى نظرهم فاسدة وتعاليمه باطلة ؛ لأنها هدمت كل معتقداتهم الخاطئة التى توارثوها عن الأجيال السابقة ، والتى يعتزون بها ، وأنه أفسد الصبى بهذه الآراء ، مما جعله يعود ليضلل الناس . 

الجزء الثاني : ١١- إقبال الصبي على الأدب
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
كان لمشايخ الأزهر دور واضح فى إقبال الصبى على تعلم الأدب . وضح ذلك . 
الإجابة 
لقد كان لمشايخ الأزهر دور واضح فى إقبال الصبى على تعلم الأدب ، فالشيخ الشنقيطى كان من الشيوخ المشهورين فى حفظ اللغة ورواية الحديث سندًا ومتنا عن ظهر قلب ، مما جعل الصبى يُعجب به ويتتلمذ على يديه .
وحين سمع شرحه للمعلقات زاد إعجابه ، مما جعله يحفظ بعضها . وكذلك الحال بالنسبة لشرحه لديوان الحماسة الذى كان يلقيه الشيخ سيد المرصفى فقد حفظ الصبى منه قدرًا لا بأس به .

من قصة الأيام :
اذكر الأسباب الحقيقية التى جعلت الفتى يؤثر درس الشيخ المرصفى .
الإجابة 
من الأسباب الحقيقية التى جعلت الفتى يؤثر درس الشيخ المرصفى :
١ - الطريقة التى يتبعها فى تدريسه فقد لفتت نظره وجذبت انتباهه .
٢ - مساحة الحرية الواسعة التى كانت تمكنه من القراءة والشرح والتفسيرلكل ما يدور حول النص بطريقة جعلته يعجب به ، ويؤثرها فى التدريس على غيرها من طرق شيوخ الأزهر العقيمة فى التدريس ، وعدم سماحهم بالمناقشة أو الحوار ، بل قد تصل الأمور إلى التعدى بالضرب والشتم والسب ، مما يضطر الطلاب إلى الاكتفاء بالحفظ والتلقين ، حتى ولو كان بدون فهم أو إقناع .

من قصة الأيام :
تغيَّرت نظرة الرفاق الثلاثة إلى شيخهم المرصفى فى آخر الأمر . وضح ذلك وما أثر ذلك على نفس الفتى ؟
الإجابة 
تغيرت نظرة الرفاق الثلاثة إلى شيخهم المرصفى فى آخر الأمر ، فعندما أخذ الشيخ يقرأ 
« كتاب المغنى » وذهب إليه تلاميذه مطمئنين .. فلما هم الفتى أن يقول له بعض الشىء أسكته الشيخ فى رفق وهو يقول : « لأ ، لأ .. عاوزين ناكل عيش » فحزن الفتى حزنًا شديدًا لم يعرفه منذ عرف الأزهر ، وانصرف ومعه صديقاه ، وقد ملأ الحزن قلوبهم جميعًا .

الجزء الثالث : ١- على باب الأزهر
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
صور بقلمك الحياة التى كان يحياها الكاتب خلال دراسته الأزهرية الجامعية وأثر تلك الحياة على نفسه .
الإجابة 
لقد كان الكاتب خلال دراسته الأزهرية يحيا حياة رتيبة مملة لا جديد فيها   ويسمع دروسًا مكــررة وأحــاديث لا تمس قلبه ولا ذوقــه ولا تغــذى عقله ، ولا تضيف إلى علمه جديدًا .
- ولذا فقد شعر بالضيق والملل ، وتصور أنه يعيش فى ليل مظلم لا راحة ترجى منه .

من قصة الأيام :
لماذا لم يكن الفتى يضيق بالفقر ؟وبِمَ كان يضيق ؟
الإجابة 
لم يكن الفتى يضيق بالفقر ، فهذا أمر يعانى منه الكثيرون ، وأصبح شيئًا مألوفًا ، وأن الفقر شرط للجد والاجتهاد والتحصيل ، وأن الثروة الحقيقية هى ثروة العلم وتحصيله .
- ولقد كان الفتى يضيق بالفراغ والسأم ، وبتلك الحياة المتشابهة ، والدروس التى لا جديد فيها والنمط الذى لا يتغير منذ بداية العام الدراسى حتى نهايته .

من قصة الأيام :
« كأنها الليل المظلم ، وقد تراكمت فيه السحب القاتمة الثقال » ما الجمال فى هذا التعبير؟ وما قيمته الفنية ؟
الإجابة 
هذا التعبير جميل ، فهو يجعل الحياة كلها ليلاً مظلمًا ، تظله السحب الداكنة الثقيلة التى لا تنقشع .
- والتعبير خيال جميل يوحى بشدة اضطراب الحالة النفسية ، وما يعانيه الذى يعيش تلك الحياة من ملل وسأم ويأس وآلام .

من قصة الأيام :
« قضى الكاتب فى دراسته الأزهرية أربعة أعوام ، ولكنه كان يراها أربعين عامًا » . بِمَ توحى هذه العبارة ؟ ولِمَ كان الكاتب يرى الأعوام كذلك ؟ 
الإجابة 
العبارة توحى بثقل هذه الحياة على نفس الكاتب ، وعدم تقبله لها ، ولعل ذلك يرجع لما يراه فيها من رتابة وملل . 

من قصة الأيام :
كيف وقع ذكر اسم « الجامعة » من نفس الكاتب أول الأمر ؟ ولماذا ؟
الإجابة 
لقد وقع اسم « الجامعة » من نفس الكاتب أول الأمر موقع الغرابة الغريبة ، لأن هـذا الاسم لم يطـرق سمعه من قبل ، وهذه الكلمـة جديدة بالنسبة له ، فهو لا يعرف
إلا الجامع الذى يتردد عليه لسماع الدروس .

من قصة الأيام :
فيم تختلف الدراسة الجامعية عن الدراسة الأزهرية فى رأى الكاتب ؟
الإجابة 
يرى الكاتب أن الدراسة فى الجامعة تختلف عن الدراسة فى الأزهر ، فأستاذ الجامعة يبدأ درسه بتحية الطلاب ، وإلقاء السلام عليهم ، أما أستاذ الأزهر ، فإنه يبدأ درسه بتوجيه الحمد والثناء لله ، والصلاة على رسوله الكريم ، وعلى آله وصحبه أجمعين ..
كما أن أستاذ الجامعة يتكلم من عند نفسه ، وكلامه واضح لا تعقيد فيه بخلاف أستاذ الأزهر الذى يقرأ من الكتب ، كما أن الجامعة تستعين بمحاضرين من دول أجنبية .

من قصة الأيام :
« وكان نبأ الجامعة هذا إيذانًا للفتى بأن غمته توشك أن تنكشف » ، ما تلك الغمة التى أشار إليها الكاتب ؟ وما الذى كان يناجى به نفسه بعد سماعه نبأ إنشاء الجامعة ؟ 
الإجابة 
الغمة ، هى حياة الأزهر التى سئمها الكاتب لرتابتها وثقلها على نفسه ، وكان يناجى نفسه بشكه فى أن تقبله الجامعة ، لأنه مكفوف . 

من قصة الأيام :
« واستمع الفتى لأول درس من دروس الجامعة » فيم كان هذا الدرس ؟ وما الذى راعه فيه ؟
الإجابة 
لقد كان أول درس استمع إليه الفتى عن ( الحضارة الإسلامية ) للأستاذ الدكتور « أحمد زكى » .
وقد أدهش الفتى أن الأستاذ الدكتور « أحمد زكى » بدأ درسه ببداية تختلف عما كان يبدأ به شيوخ الأزهر ، حيث بدأ درسه بالاتجاه إلى الطلبة ، وتحيتهم بتحية الإسلام . 

من قصة الأيام :
بِمَ تفسر تشوق « الكاتب » لدرس الجامعة فى اليوم الثالث ؟ 
الإجابة 
لقد كان الكاتب شديد الشوق لدرس الجامعة فى اليوم الثالث ، لأنه وجد نفسه أمام ظاهرة غريبة ، لأن الذى سيلقى الدرس أستاذ إيطالى ، وسيلقيه باللغة العربية ، وكان هذا الدرس عن « أدبيات الجغرافيا والتاريخ » ، مما أثار دهشته ودهشة زملائه ، إذ كيف يتكلم أستاذ إيطالى للمصريين باللغة العربية ؟! 

من قصة الأيام :
فيم كان درس الأستاذ الإيطالى ؟ ولماذا لم يفهم الطلاب شيئًا من هذا الدرس ؟
الإجابة 
كان درس الأستاذ الإيطالى عن ( أدبيات الجغرافيا والتاريخ ) ، ولم يفهم الطلاب شيئًا من هذا الدرس لنحافة صوت هذا المحاضر وانخفاضه . 

الجزء الثالث : ٢- عندما خفق القلب لأول مرة
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
للشيخ عبد العزيز موقف لا ينساه طه حسين . ما هذا الموقف ؟ وما أثره فى نفس الفتى ؟
الإجابة 
للشيخ عبد العزيز موقف لا ينساه طه حسين ، فقد كلفه بأن يعلم الأدب فى المدرسة الثانوية التى أنشأها على نفقته الخاصة .
وقد فرح الفتى ، وقبل هذا التكليف مسرورًا ، وشعر بالارتياح ، حيث أتيح له أن يجلس مجلس المعلم ، ويكون له تلاميذ كثيرون ، تلك الأمنية التى حال الأزهر بينه وبين تحقيقها .

من قصة الأيام :
انشغل « طه حسين » بالآنسة « مىّ » وحديثها . بمَ تدلل على ذلك ؟
الإجابة 
لقد انشغل « طه حسين » بالآنسة « مىّ » وحديثها ، فلم يحفل بشىء مما سمع من نثر وشعر فى حفل تكريم « خليل مطران » ، فكان صوتها هو الصوت الوحيد الذى شغل الفتى عن كل شىء حتى ما يحمله من حديث .
مما جعله يسرع إلى مدير الجريدة ليحدثه عما سمع فى الحفل ، ويهيئ فرصة ليحدثه عما سمعه من الآنسة  « مىّ » ، ولعل مدير الجريدة لحظ ذلك فوعده بأن يقدمه إليها قريبًا .

من قصة الأيام :
تعددت أفضال الشيخ عبد العزيز جاويش ومواقفه مع الفتى . اكتب بإيجاز هذه المواقف مبينًا أثرها فى نفس الفتى . 
الإجابة 
تعددت أفضال الشيخ عبد العزيز جاويش ومواقفه مع الفتى ، من ذلك :
- قدم الفتى إلى جماهير الناس منشدًا للشعر كما كان يفعل الشعراء المعروفون فى بعض المناسبات العامة .
- ساعده على إلقاء قصيدته العصماء فى الحفل الذى أقامه بمناسبة الاحتفال برأس السنة الهجرية ، ونال الفتى إعجاب الجميع ، وزادت ثقته فى نفسه .
- جعل الفتى يشترك فى تحرير مجلة « الهداية » ، وترك له الإشراف على تحريرها ..
- أتاح للفتى أن يجلس مجلس المعلم وأن يكون له تلاميذ كثيرون ، وأن يحقق أمنية عزيزة .
- ولا شك أن هذه الأفضال كان لها أطيب الأثر فى نفس الفتى ، فقد أخرجته من بيئته المغلقة إلى الحياة العامة ، وأن يكون له اسم معروف بين الناس .

من قصة الأيام :
ضع تعليق بحسابك اذا واجهتك مشكلة فى الفيس بوك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
ندي منصور

ندي منصور

عضو مجلس الادارة

عضو مجلس الادارة
معلومات إضافية
الاوسمة : [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى 081229104054plkD
الهوية : [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى Huntin10
اعلام الدول : [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى TunisiaC
عدد المساهمات : 1160
الجائزة : 157922
العضو الجوكـــــــــر : 13
تاريخ الميلاد : 15/07/2010
تاريخ التسجيل : 13/09/2009
العمر : 13
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: رد: [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى   [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى Emptyالجمعة أغسطس 07, 2015 6:47 pm

اقرأ ثم أجب :
من قصة الأيام :
« وأقبل إلى القاهرة وإلى الأزهر يريد أن يلقى نفسه فى هذا البحر فيشرب منه ما شاء الله » . بيّن الجمال فى هذه العبارة .
الإجابة 
العبارة جميلة ، تتضمن خيالاً رائعًا ، فقد شبه الكاتب العلم بالبحر الزاخر الذى لا منتهى لشاطئه ، كما جعل الصبى يقبل على هذا البحر ، وينهل من العلم . والتعبير يوحى بمدى حب الصبى للعلم ، وشدة إقباله عليه ، والحرص على تحصيله . 

من قصة الأيام :
لماذا شبه الصبى النسيم الذى يترقرق فى صحن الأزهر بقبلات الأم على جبينه ؟ 
الإجابة 
شبـه الصبى النسيم الـذى يترقرق فى صحن الأزهـر بقبلات الأم على جبينـه ، لأنه كان يشعره بالراحة والأمن والاستقرار والطمأنينة ، كما كانت قبلات الأم تشعره بذلك . 

من قصة الأيام :
« إن العلم بحر لا ساحل له » . علام يدل هذا التعبير فى نفس الصبى ؟
الإجابة 
يدل هذا التعبير فى نفس الصبى على عظمة العلم ، وغزارته ، وأنه لا حدود للمعرفة ، وأنه بحر عميق مترامى الأطراف ، ولا بد لمن أحبه أن يكون سباحًا ماهرًا . 

من قصة الأيام :
لماذا أنكر الصبى أسلوب العنعنة الذى كان يتبعه الشيوخ فى دروسهم ؟
الإجابة 
أنكر الصبى أسلوب العنعنة ؛ لأنه مُمِلٌّ ، ويجعل الشيخ يقطع الحديث ، وكان الصبى يتمنى أن تنقطع هذه العنعنة ، وأن يصل الشيخ إلى الحديث ، فإذا وصل إليه سمعه الصبى ملقيا إليه نفسه كلها فحفظه وفهمه . 

الجزء الثاني : ٣- وحدة الصبي في غرفته
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
لماذا آثر الصبى الوحدة فى غرفته بالرغم من رغبته فى مجالسة الجماعة ؟
الإجابة 
آثر الصبى الوحدة فى غرفتـه بالرغم من رغبتــه فى مجالسة الجماعــة ، لأنه لا يستطيع أن يطلب من أخيه الإذن له بأن يحضر مجلس هؤلاء الشباب ، خشية أن يرده أو يعنفه ، كما أنه كان يشعر بأن أبغض شىء إليه أن يطلب من أحد شيئًا ، لذا آثر السلامة ، ووجد من الخير له أن يملك على نفسه أمرها . 

من قصة الأيام :
تعددت مصادر المعرفة التى كان الصبى يسعى إليها منذ صغره ، وضح ذلك مبينًا أثره فى حياته. 
الإجابة 
لقد تعددت مصادر المعرفة التى كان الصبى يسعى إليها منذ صغره ، من ذلك :
١ - الكتاب الذى كان يسعى إليه منذ صغره .
٢ - القصص التى كان يسمعها من أصدقائه .
٣ - جلوسه مع والده وأصحابه على المصطبة ، وسماعه لحديثهم ، والاستفادة من معلوماتهم .
وقد كان لذلك أثره فى حياته ، فقد دفعته لتحصيل المزيد .

من قصة الأيام :
لماذا لم يجرؤ الصبى على التعبير عن مخاوفه من تلك الأصوات التى كانت تروعه وتفزعه فى غرفته ؟
الإجابة 
لم يجرؤ الصبى على التعبير عن مخاوفه من تلك الأصوات التى كانت تروعه وتفزعه فى غرفته خوفًا من أن يتهم بالسفه أو الجبن ، أو يظن بعقله وشجاعته الظنون ، فكان يؤثر العافية ويكظم خوفه من الحشرات وصغار الحيوان . 

من قصة الأيام :
كان أذان العشاء يمثل انفراجة للوحشة التى يعيشها الصبى ، وضح ذلك.
الإجابة 
كان أذان العشاء يمثل انفراجة للوحشة التى يعيشها الصبى ؛ لأن ذلك كان له بمثابة إيحاء بأن درس الأستاذ الإمام قد انتهى ، وأن أخاه سيصل بعد قليل ، وسيضىء المصباح وسيشيع فى الغرفة شيئًا من الأنس ، وستتوقف الأصوات المرعبة وتختفى ، وستذهب عنه تلك الوحدة المنكرة . 

الجزء الثاني : ٤- الحاج علي وشباب الأزهر
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
اذكر أهم سمات الحاج على كما ذكرها الكاتب ، مبينًا أهم التناقضات الواضحة فيها .
الإجابة 
- أهم سمات الحاج على :
١ - كان رجلاً شيخًا ، جاوز السبعين من عمره .
٢ - كان محتفظًا بقوته الجسمية ، والعقلية .
٣ - كان ماهرًا لبقًا ظريفًا ماكرًا .
٤ - لا يعرف الهمس ، وكان صوته عاليًا .
٥ - كان يتكلف التقوى والورع .
- ومن التناقضات الواضحة فيها :
١ - كان طويل اللسان ، يميل إلى تتبع عيوب الناس ، والإغراق فى الغيبة .
٢ - كان لا يتحرج من كلمة نابية .
٣ - كان بذىء اللسان ، كما كانت ألفاظه قبيحة ، عالى الصوت دائمًا .

من قصة الأيام :
ما الذى جعل الصبى يصف الحاج على بتكلف التقوى والورع ؟
الإجابة 
وصف الصبى الحاج على بتكلف التقوى والورع ، لأنه يراه يبدأ يومه بصوته الصاخب ، بذكر الله ، ويسبح بحمده ، ويضرب بعصاه الأرض ، حتى يبلغ مسجد سيدنا الحسين فيقرأ فيه ورد السحر ، ويؤدى صلاة الفجر ، ثم يعود إلى غرفته ، فيؤدى صلواته المفروضة ، وقد فتح باب غرفته وجهر بالقراءة والتكبير حتى يسمعه أهل الربع جميعًا ، ثم يراه مغرمًا بالغيبة والنميمة ، علاوة على بذاءة لسانه وقبحه ، وكل ما يتنافى مع التقوى الحقيقية والورع الخالص . 

من قصة الأيام :
لماذا كان الشباب يحبون الحاج على ويقبلون عليه ؟ وكيف فسر الصبى علاقتهم به ؟ 
الإجابة 
- لقد كان الشباب يحبون الحاج على ويقبلون عليه ، لأنه كان أخفهم دعابة ، 
وأظرفهم نكتة ، وأطولهم لسانًا ، لا يتحفظ فى لفظ ، ولا يتحرج من كلمة نابية ، 
فكانوا يحبون ذلك منه أشد الحب .
- وقد فسر الصبى علاقتهم به بأنه كان بالنسبة لهم مصدر أنس وسرور ، يخرجهم من أطوارهم ، ويريحهم من جد العلم والدرس ، ويفتح لهم بابًا من اللهو والمرح ،
ما كانوا يستطيعون أن يلجوه حين كانوا يخلون إلى أنفسهم .

من قصة الأيام :
« وكانت نار هذا الفحم البلدى بطيئة طويلة البال ، فكان ذلك يطيل لذة قوم ويمد ألم آخرين » .  فسر هذه العبارة فى ضوء فهمك لما يريده الكاتب .
الإجابة 
كانت نار هذا الفحم البلدى بطيئة البال ، فكان ذلك يطيل لذة قوم ، ويمد ألم آخرين ، يطيل لذة من يقومون بإعداده ، وتجهيزه ، فهم يمنون أنفسهم بعشاء لذيذ .
- بينما العمال الذين يسكنون الدور السفلى ، كانت تقصر بهم ذات أيديهم أن يطرفوا أنفسهم وأبناءهم ونساءهم بمثل هذا الطعام .. فكانوا يجدون فى هذه الرائحة الشهية التى تملأ الربع لذة مؤلمة أو ألمًا لذيذًا .

الجزء الثاني : ٥- الإمام محمد عبده والأزهر
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
ما موقف الإمام محمد عبده من كتب الأزهر ؟ وكيف كان يعبر عن ذلك ؟ 
الإجابة 
كان الإمام محمد عبده يرى أن كتب الأزهر ومناهجه شديدة على الطلاب مما جعلهم يضيقون بها ضيقًا شديدًا ، وقد دلهم على بعض الكتب القيمة فى النحو والبلاغة والتوحيد والأدب . 

من قصة الأيام :
ما الوسائل التى اتبعها الشباب الأزهريون الذين يتحدث عنهم الكاتب للتميز فى العلم والبحث ؟ 
الإجابة 
كان هؤلاء الشباب يسارعون إلى شراء الكتب القيمة التى دلهم عليها الأستاذ الإمام ، ومن كان يعجز عن شرائها يستعيرها من مكتبة الأزهر .
كما اتفقــوا على قــراءة هذه الكتب مجتمعين ، ليتعاونــوا على فهمهــا ولقد كانت لديهم رغبة صادقة وعزيمة أكيدة على تحصيل العلم والاطلاع والبحث .

من قصة الأيام :
كيف كان الشاب الأزهرى صاحب الشباب يتقرب إليهم ؟
الإجابة 
لقد كان الشاب الأزهرى صاحبهم يحاول التقرب إليهم ، فتارة يشهد معهم درس الفقه ودرس البلاغة ، وتارة يتردد عليهم ، وأخذ مسكنًا بجوارهم ، وكان يكثر من زيارتهم ، ويمدهم بالمال إذا احتاجوا إلى شراء كتب ، أو أداء دين عاجل ، أو قضاء حاجة ملحة . 

من قصة الأيام :
لماذا قاطع الشباب صاحبهم ؟ وما أثر ذلك فى حياته ؟
الإجابة 
قاطع الشباب صاحبهم لحماقته وخيانته ونفاقه ، وسعيه بالوقيعة بين الأطراف المتنازعة المتصارعة .
- ولقد كان  لذلك أكبر الأثر فى حياته ، فقد أغلقت الأبواب فى وجهه ، وخسر الناس جميعًا ، وقضى حياته خاملاً يائسًا .

الجزء الثاني : ٦- انتساب الصبي للأزهر
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
ماذا كان شعور الصبى حينما أنبئ بأنه سيمتحن فى القرآن توطئة لانتسابه إلى الأزهر ؟ 
الإجابة 
لقد كان الصبى ينتظر هذا اليوم ، إلا أنه حينما أنبئ بأنه سيمتحن فى القرآن توطئة لانتسابه إلى الأزهر خفق قلبه وجلا ، وشعر بالاضطراب ، حيث كان ذلك مفاجأة له ، فلم يكن قد تهيأ لهذا الامتحان ، فلم يراجع القرآن ، ولو أنه علم بموعد الامتحان من فترة لقرأ القرآن مرة أو مرتين قبل يوم الامتحان . 

من قصة الأيام :
كيف كان وقع دعوة الممتحن للصبى بقوله : « يا أعمى » على نفسه ؟ 
الإجابة 
لقد كان لوقع دعوة الممتحن للصبى بقوله : « يا أعمى » أسوأ الأثر على نفسه ، وأشد الوقع . 

من قصة الأيام :
ما الذى عكر ابتهاج الصبى بهذا السوار الجديد حول معصمه ؟
الإجابة 
لقد عكر ابتهاج الصبى بهذا السوار الجديد حول معصمه دعوة الممتحن له بقوله : « أقبل يا أعمى » ، وكذلك صرفه له بقوله : « انصرف يا أعمى » فقد وقع ذلك من أذنه وقلبه أسوأ وقع . 

من قصة الأيام :
كان للجنة امتحان القرآن والامتحان الطبى أثرهما البالغ فى نفس الصبى . وضح ذلك .
الإجابة 
لقد كان للجنة امتحان القرآن والامتحان الطبى أثرهما البالغ فى نفس الصبى ، فقد دهش لامتحان القرآن لأنه لا يصور شيئًا ، ولا يدل على حفظ ، وكان يتصور على أقل تقدير أن تمتحنه اللجنة على نحو ما كان يمتحنه أبوه الشيخ ، مما جعله ينصرف ساخطًا على ممتحنيه ، محتقرًا لامتحانهما ، فقد شك فى أمانتهما كما انتابه الشك فى صدق الطبيب الذى قدر سنه خمسة عشر عامًا ، وهو فى الحقيقة ثلاثة عشر عامًا . 

الجزء الثاني : ٧- قسوة الوحدة
أسئلة وأجوبة
اقرأ ثم أجب :
من قصة الأيام :
« ولكن المشكلة بلغت أقصاها ذات ليلة وانتهت إلى الحل بعد ذلك ، دون أن يقول الصبى لأخيه شيئًا أو أن يقول له أخوه شيئًا  » .
(  أ ) ما المشكلة التى يقصدها الكاتب هنا ؟
( ب ) وما الحل الذى انتهت إليه ؟
( جــ ) وكيف عبر الصبى عن تأثره بهذه المشكلة ؟
الإجابة 
(  أ ) المشكلة الوحدة القاسية التى كان يعانى منها الصبى ، وظروف أخيه الشيخ الفتى التى لا تسمح له برعاية الصبى ، وتوصيله من البيت إلى الأزهر مصبحًا وممسيًا كما أنه لا يستطيع أن يهجر أصدقاءه أو يتخلف عن دروسه ، وزادت المشكلة تعقيدا عندما ذهب الشيخ الفتى مع زملائه إلى الصديق السورى الذى كان يسكن بعيدًا عن الربع تاركًا الصبى وهو يجهش بالبكاء . 
( ب ) ولقد انتهت المشكلة إلى حل ، عندما وصل كتاب الحاج « فيروز » يفيد بأن ابن خالة الصبى سيحضر إلى القاهرة طالبًا للعلم ، وبذلك يكون الصبى قد وجد مؤنسًا ورفيقًا . 
( جــ ) تأثر الصبى بهذه المشكلة تأثرًا كبيرًا ، وبلغ به الحزن غايته ، وبدأ صبره ينفد ، حتى وصل به الحال إلى الإجهاش بالبكاء الذى حاول كظمه ما استطاع . 

الجزء الثاني : ٨- فرحة الصبي
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
لماذا وقع خبر حضور ابن الخالة من نفس الصبى موقعًا حسنًا ؟
الإجابة 
لقد وقع خبر حضور ابن الخالة من نفس الصبى موقعًا حسنًا ، لأنه رفيق صباه ، وأفضل الأصدقاء وأكثرهم تقربًا إلى قلبه ، وله ذكريات جميلة معه ، وكانت ميولهما وآمالهما وأحلامهما مشتركة .. علاوة على أنه جاء فى وقت عصيب ، والصبى فى حاجة إليه ، ليقضى على العزلة التى يعانيها ، والوحدة القاسية التى يعيشها ، بعد أن بلغت المشكلة أقصاها . 

من قصة الأيام :
« لقد أرق الصبى ليلته كلها ، ولكنه كان أرقًا ، فرحًا ، مبتهجًا » . بين أسباب أرق الصبى ولماذا اختلف أرق هذه الليلة عن أرق الليالى السابقة ؟
الإجابة 
لقد أرق الصبى ليلته كلها ، ولكنه كان فرحًا مبتهجًا ، يتعجل فيه الوقت ، ويتمنى أن يرى شمس الغد ، ففى الغد سوف يسعد بلقاء ابن خالته ، رفيق صباه ، وحبيب قلبه ، ولأنه سيحضر فى ظروف هو فى أشد الحاجة إليه فيها .
ولقد اختلف أرق هذه الليلة عن أرق الليالى السابقة ، فقد كان أرق الليالى السابقة مصدره الوحدة القاسية ، والخوف والفزع ، والعزلة اللعينة أما أرق هذه الليلة فمحبوب لأن مصدره السرور والابتهاج بمقدم صديق حبيب .

من قصة الأيام :
« وقد أقبل الليل وملأ الغرفة بظلمته ، ولكن الصبى لم يسمع للظلمة فى تلك الليلة صوتًا ولا حديثًا » . ماذا يقصد بصوت الظلمة ؟ وما الجمال فى قوله : « لم يسمع للظلمة فى تلك الليلة صوتًا » ؟
الإجابة 
يُقصد بصوت الظلمة ، صوت الحشرات ، والحيوانات الصغيرة التى كانت تجوب الغرفة والتى كان صوتها مسموعًا ، وحركاتها محسوسة ، مما يثير الرعب والفزع ..
- وفى قوله : « لم يسمع للظلمة فى تلك الليلة صوتًا » خيال جميل ، فقد شخص الظلمة ، وجعل لها صوتًا يسمع ، وفى ذلك استعارة مكنية ، وسر جمالها التشخيص .

الجزء الثاني : ٩- تغير حياة الصبي
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
لماذا عرف الصبى الربع أكثر مما كان يعرفه قبل أن يأتى ابن خالته ؟ 
الإجابة 
عرف الصبى الربع أكثر مما كان يعرفه قبل أن يأتى ابن خالته ، حيث إنه أصبح يرى بعينى ابن خالته ، فكانا يجلسان مع بعضهما يتمتعان بالحديث ، يسمع أحدهما ، ويرى الآخر ، ويفسر لصاحبه ما يرى ، فكأن الصبى أصبح يسمع ويرى ، بعد أن كان يسمع فقط . 

من قصة الأيام :
لماذا كان الصبى يحرص على أن يقبل على درس شيخه المجدد فى الفقه والنحو ؟ 
الإجابة 
لقد كان الصبى يحرص على أن يقبل على درس شيخه المجدد فى الفقه والنحو طاعة لأخيه الشيخ الفتى من جهة ،وإرضاء لنفسه من جهة أخرى ، فقد كان شديد الطمع فى أن يسمع لغير هذا الشيخ ، وأن يذوق غير هذين اللونين من ألوان العلم . 

اقرأ ثم أجب :
من قصة الأيام :
« ومن أجل ذلك أشفق الطلاب من سؤال الشيخ ، وخلوا بينه وبين القراءة والتفسير والتقرير والغناء  » .
(  أ ) لماذا أشفق الطلاب من سؤال الشيخ ؟
( ب ) « خلوا بينه وبين القراءة والتفسير » اشرح المقصود من هذا التعبير .
( جــ ) ما رأيك فى أسلوب الشيخ فى تعليم طلابه ؟
الإجابة 
(  أ ) أشفق الطلاب من سؤال الشيخ حتى يتجنبوا إيذاءه وضربه وشتمه .. فقد كان غليظ الطبع ، سريع الغضب ، لا يكاد يُسأل حتى يشتم ، مما دفع الطلاب إلى تجنب سؤاله . 
( ب ) المقصود من هذا التعبير : تركوه وشأنه ، يقرأ ويشرح ويفسر دون إبداء رأيهم أو توجيه أسئلة إليه ، أو التعرض له .
( جــ ) أرى أن أسلوب الشيخ أسلوب عقيم ، غير تربوى ، وغير مُجْدٍ ، ومثبط للهمم .

من قصة الأيام :
ما الأسباب الحقيقية التى جعلت الصبى وصاحبه يسرعان إلى درس المنطق بعد المغرب ؟
الإجابة 
الأسباب الحقيقية التى جعلت الصبى وصاحبه يسرعان إلى درس المنطق بعد المغرب ليقولا لأنفسهما أنهما يدرسان المنطق ، وأنهما يذهبان إلى الأزهر بعد صلاة المغرب ، ويعودان منه بعد صلاة العشاء ، كما يفعل الطلاب المتقدمون الممتازون . 

من قصة الأيام :
ما الذى جعل الصبى يفكر فى البقاء بالقاهرة فى إجازة الصيف ؟
الإجابة 
فكر الصبى فى البقاء بالقـاهرة فى إجازة الصيف ، لأنه أحبهـا ، وأصبح لا يطيق البعد عنها كما أنه أراد أن يصنع ما كان يصنعه أخـــوه عسى أن يحظى بما كان أخوه يحظى به من تقدير والديه ، وإكبارهما له ، لأن ذلك كان فى نظرهم دليل جد واجتهاد . 

الجزء الثاني : ١٠- تمرد الصبي
أسئلة وأجوبة
من قصة الأيام :
كيف استُقبِل الصبىُّ الشيخُ حينما وصل إلى قريته لقضاء الإجازة ؟ وما أثر ذلك الاستقبال فى نفسه ؟ 
الإجابة 
لقد استُقبِل الصبىُّ الشيخُ استقبالاً فاترًا حينما وصل إلى قريته لقضاء الإجازة  فلم يجد من يستقبله فى المحطة ، وعندما وصل مع صاحبه إلى الدار وجمت الأسرة لدخولهما ، ولم يلقيا الترحيب والحفاوة ، ولم تعد لهما عشاء خاصًّا . وكان لذلك أثر سيئ فى نفسه  حيث شعر بخيبة الأمل ، وكتم فى صدره كثيرًا من الغيظ ، وكثيرا من خيبة الأمل . 

من قصة الأيام :
كيف لفت الصبى أسرته وأهل قريته إليه وغير رأيهم فيه ؟
الإجابة 
لفت الصبى أسرته ، وأهل قريته إليه ، وغير رأيهم فيه ، وذلك بأن بدأ يتمرد على من كان يظهر لهم الطاعة والولاء ، وأخذ يسفه معتقداتهم وآراءهم التى كانوا يؤمنون بها ، وقد توارثوها عن الآباء والأجداد ، لأنها لا تتفق مع تعاليم الإسلام . 

من قصة الأيام :
لماذا أنكر الصبى على أبيه قراءة « دلائل الخيرات » وزيارة قبور الأولياء ؟
الإجابة 
أنكر الصبى على أبيه قراءة « دلائل الخيرات » ، وزيارة القبور ؛ لأنه لا غناء فيها ، 
ولا تتفق مع تعاليم الإسلام .
ضع تعليق بحسابك اذا واجهتك مشكلة فى الفيس بوك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
ندي منصور

ندي منصور

عضو مجلس الادارة

عضو مجلس الادارة
معلومات إضافية
الاوسمة : [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى 081229104054plkD
الهوية : [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى Huntin10
اعلام الدول : [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى TunisiaC
عدد المساهمات : 1160
الجائزة : 157922
العضو الجوكـــــــــر : 13
تاريخ الميلاد : 15/07/2010
تاريخ التسجيل : 13/09/2009
العمر : 13
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: رد: [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى   [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى Emptyالجمعة أغسطس 07, 2015 6:49 pm

Smile
ضع تعليق بحسابك اذا واجهتك مشكلة فى الفيس بوك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
zaamasr

zaamasr

دكتور جديد

دكتور جديد
معلومات إضافية
عدد المساهمات : 8
الجائزة : 59133
العضو الجوكـــــــــر : 1
تاريخ الميلاد : 02/05/2000
تاريخ التسجيل : 05/11/2017
العمر : 23
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: رد: [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى   [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى Emptyالأحد نوفمبر 05, 2017 12:50 pm

F
ضع تعليق بحسابك اذا واجهتك مشكلة فى الفيس بوك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
ميدو0

ميدو0

دكتور جديد

دكتور جديد
معلومات إضافية
الهوية : [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى Painti10
اعلام الدول : [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى Female11
عدد المساهمات : 45
الجائزة : 56720
العضو الجوكـــــــــر : 1
تاريخ الميلاد : 01/11/1999
تاريخ التسجيل : 11/02/2018
العمر : 24
الموقع : دكتور محمد رزق
معلومات الاتصال
مُساهمةموضوع: رد: [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى   [مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى Emptyالأحد فبراير 11, 2018 2:51 pm

Smile لكم
ضع تعليق بحسابك اذا واجهتك مشكلة فى الفيس بوك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
[مراجعة]س و ج قصة الايام لن يخرج عنها امتحان آخر العام - ثالثة ثانوى
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مراجعة منهج اللغة العربية لاولى ثانوى لا يخرج عنها امتحان للترم الاول - مراجعة عربى للصف الاول الثانوى الفصل الدراسى الاول
» مراجعة وورد رائعة من الأستاذ مصطفى شاهين ( جميع أنواع الأسئلة مجاب عنها ) لا يخرج منها أى امتحان بالصور موقع الدكتور محمد رزق
» أهم الأسئلة المتكررة فى الامتحانات على النحو ( لغة عربية الشهادة الابتدائية الترم الثانى ) مجاب عنها فى 5 ملفات وورد ( لا يخرج عنها أى امتحان وتحدى )
» أهم الأسئلة المتكررة فى الامتحانات على درس ثورة 23 يوليو 1952 م ( دراسات اجتماعية الشهادة الابتدائية الترم الثانى ) مجاب عنها فى ملف وورد ( لا يخرج عنها أى امتحان وتحدى
» مراجعه ليله الامتحان لا يخرج عنها اي امتحان اولي اعدادي ترم اول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع الدكتور محمد رزق معلم الكيمياء للثانوية العامة :: بوابة الثانوية العامة - المرحلة الثانوية :: الصف الثالث الثانوي جديد (يشاهده 57684 زائر) :: الــمــواد الاسـاسيــه ( العـلـمـي _ الادبـي) :: عربى ثالثه ثانوى منهج جديد-